رغم النقاشات النخبوية التي تطرقت لموضوع تدريس الدارجة برؤية أكاديمية ، أخذت بعين الإعتبار رأي المفكرين وفاعلي المجتمع المدني والسياسيين الذين أجمعوا على تفاهة الفكرة ، إلا أن اهميتها تكمن في أنها جاءت من رجل قريب من القصر كما جاء على لسان عيوش نفسه
"الفينومينو " خالد الشريف أسكت عيوش إلى الأبد ووضع حدا لحيرة المغاربة مع هذا المخلوق ، الذي أراد إهانة لغة ضاربة بجذورها في أعماق التاريخ
خالد الشريف سأل عيوش ساخرا " بالله عليك كيف سندرس درس التوالد عند الإنسان للتلاميذ بالدارجة " أظن أنها ضربة قاضية لعيوش ولكل التائهين مع هذا الموضوع
بل تسائل أيضا " مالسبيل لتدريس الفلسفة بالدارجة " الحماق هذا